ترندينغ

رابط رواية عقاب الحب الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم صفاء حسني PDF

نحن في موقع ون ثمار رصدنا لكم خبر ،رواية عقاب الحب الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم صفاء حسني ، ويمكنكم متابعة القراءة من خلال هذه المقالة

رواية عقاب الحب الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم صفاء حسني

رواية عقاب الحب البارت الثالث والعشرون

رواية عقاب الحب الجزء الثالث والعشرون

عقاب الحب

رواية عقاب الحب الحلقة الثالثة والعشرون

“طيب انتي خطفتنا ليه هتستفادي ايه بالعكس؟ انتي ممكن تاخد كل الفلوس اللي انتي عايزها لو فكرت تساعد وليد؟ انا عارفه ان المحرض مى علي كل ده لكن المستفاده مش انتي علشان كيد جاسر والشرطه هتوصل ليا وتترحل لبلدك ومى هتظهر هي البريئه. ضحكت السيده. “مى” قالت انك ذكي وهتلعب عليا واتحاول توقعي ما بينا لكن انا مش هصدقك وهنجبر الكل ان يتنازل عن حقه.
ضحكت شهد. واضح إنك اللي مضحوك عليك، علشان إللي متعرفهوش مى، إني مليش علاقة بالعائلة الكريمة، ومش افرق مع حد فيهم، ولو على أهلي مش معهم فلوس، علشان يدوكى.

“استغربت السيدة. “مش فاهمه ازى ملكيش علاقة بيهم؟ مش انتي مرات جاسر وهو بيحبك جدا وعنده استعداد يضحى بعمره علشانك.”
ضحكت شهد جامد. “مش قادره امسك نفسي، مين بيحب مين ومين ضحك عليك وقال انى مراته المتعرفهوش مى انى انا وجاسر اطلقني قبل الخطاف بساعات، يعني مفيش علاقة تربطنا مع بعض غير ممرضة، يعني محدش يضحى بكل الفلوس ده علشان ممرضه، لكن ممكن يضحى بكل عمره علشان اخوه، صح؟”
انصدمت السيدة. “وليه مى مبلغتنيش بالمعلومة ده؟ هي بتبلغني بكل كبيرة وصغيرة، اشمعنا ده؟” ردت شهد: “علشان محدش يعرف.”
بالطبع، إليك النص مع إضافة علامات الترقيم:

وممكن دلوقتي تعرفي و تكلمك وتلعب عليكي لعبة جديدة،وتقولك ان جاسر بيحبني وممكن يردني والنظام ده، رغم هي عارفة ومتأكدة ان جاسر اتجوزني غصب عنه أو بدون معرفته، يعني عمره ما يضحي بحاجة غير كل حاجة في ايد الجد الكبير، شوفي بقي لوانتي تساعدي حفيده وتعلاجي يعمل ايه.
انصدمت السيدة لكن كانت بتواح:

هو ضحك عليا هو وابنه، وقال ان ابنه مات عشان خايف على فلوسه يبقي دلوقتي يعطني مقابل علاج حفيده. هذا لا يدخل العقل والمنطق.

وضحت شهد: اولا مين ضحك عليكي بالكلام ده؟ بالعكس هما كانوا بيدور عليكي.

وطلبت منه المساعدة أن تخرج حاجة من جيبها وبالفعل خرجت ورقة وسالتها ايه ده. ابتسمت شهد.

افتحى واقرأ، ده جواب من هشام عشان يطلب منك ترجعي يبقي ازى ضحكوا عليك ومين بلغك ان وليد مات هشام بنفسه او ابوه.

فكرت السيدة وتذكرت أن تم إرسال رسالة لها.

ضحكت شهد.

زي ما توقعت وبيدور في عقلك مجرد رسالة ومش بعيد تكون اللي بعتتها مى زي ما هي اللي منعت توصل ليك الرسالة دي. شفتي بقي مين هو العدو الحقيقي، مى كل همها هي والمحامي ياخدوا كل حاجة.

ضحكت شهد، زى ما توّقعت وبيدور في عقلك مجرد رسالة. ومش بعيد تكون اللى بعتتها مى، زى ما هى اللى منعت توصل ليك الرسالة دي. شفتي بقي مين هو العدو الحقيقى؟ مى كل همها هى والمحامى ياخدوا كل حاجة.

وخطف مجرد تضيع وقتك، فكّري وشوفي عاوزة تكونى مع مين. فضلت الست تروح وتيجى، وهى محتارة تصدق مين. وبعد قليل، جاى اتصال من مي وقالت: “جورجيا، آسفة.. جاسر بيلعب لعبة وبيقول إنه طلق البنت عشان يهرب من الدفع. لازم نحسسهم إنهم يخسروا البنت.”

بلعت ريقها جورجيا. “هو انتى تعرفي من أمتى إنى زوجة أخرى لهشام، يا مى؟”

تمام، إليك تطويرٌ جديد للقصة:

بينما كانت مي تستعد للقاء جورجيا في المكان المحدد، شعرت بأن هناك شخصًا يتبعها. قامت مي بتغيير اتجاهها وبدأت بالتجول في الشوارع المُظلمة، حيث كانت تشعر بالخطر يحيط بها.

وبينما كانت مي تتجهز لمواجهة الغموض المحيط بها، تلقت اتصالًا مفاجئًا من الشرطة تُفيد بأن هناك معلومات تشير إلى مؤامرة ضد المحامي. قررت مي سريعًا إعلام المحامي والتحذير من الخطر القادم.

في اللحظة التي ذهب فيها المحامي ليلتقي بمي للتحقق من المعلومات، تمت ملاحقتهما وخطفهما بوحشية من قبل عصابة إجرامية. ورغم محاولاتهما اليائسة للدفاع عن أنفسهما، تم نقلهما سريعًا إلى مكان مجهول.

التحقيق كان مفاجئًا للمحامي عباس، حيث تبين أن هناك اتهامات خطيرة توجه له بالتخطيط لعمليات غير قانونية. الحاج أسامة، رجل العصابات القدير، هاجمه بقسوة واتهمه بالخيانة والعمل ضد إرادته.

عباس كان مندهشًا وهو يحاول الدفاع عن نفسه، لكن الحاج أسامة لم يكن يصدق كلماته. بعد أن اتهمه بخيانة عائلته والتآمر مع مي، تجاهل الحاج أسامة اعترافاته ووعيد بالانتقام.

وفي ذلك الوقت، صرخ المحامي عباس بكل قوته قائلاً “والله ماليش علاقة بخطف شهد، مي هي التي اتفقت مع جورجيا”، ولكن الحاج أسامة لم يكن يؤمن بكلامه واستمر في التهديد.

تشهد الغرفة لحظات من التوتر والصراع، حيث يبدو أن مصير عباس محامي الفاسدين ومي المكانسقة في خطر حقيقي. سيجدان نفسيهما في صراع من أجل البقاء وكشف الحقائق المظلمة التي تكشف وجه الفساد في المدينة.
وعند شهد
بعد أن تم اختطاف شهد وتدمير العائلة، تكتشف شهد أن مي والمحامي هما الذين وراء هذا العمل الشنيع. ب الاشتراك مع جورجيا تصمم شهد على كشف الحقيقة وإعادة العدالة لعائلتها.
شهد قررت البدء في خطة للكشف عن المؤامرة، وقررت أول خطوة إبلاغ الشرطة قبل خطفها بأي طريقة. وكانت الشرطة تعرف مكانها لكن لم تكشف لأحد. وكان الظابط أسر يتابعها من خلال جهاز تم وضعه في ملابسها. لكن المفاجأة كانت عندما ظهرت جورجيا، وبالطبع استغلت الفرصة لشكك في مي.

كان من المتوقع أن يتنكشف سمع الجد وليد كلام جاسر ووليد عندما سألهما “هو انت عرفت ازي البيت اللي دورنا فيها؟”. تنهّد وليد وهو يتردد في الرد.
‏في إحدى المرات، كنت راجعة مع السائق بعد زيارة لشهد في منزلها، وطلبت من أمي أن يوصلني. وأثناء وجودي في السيارة وأنا أنظر إلى الطريق، لاحظت عمتي داخلة للمنزل. بعد لحظات، شاهدت عمي المحامي داخل البيت وراءها، لذا طلبت من السائق أن يخرج للحمام وبقيت أنتظره.

عندما وصلت إلى المنزل، دخلت لأبحث عنهم، ولكن للأسف لم أجدهم هناك. وبالتالي حافظت على السرية. صُدم الجد عندما سمع ما حدث وتحدث مع الرجال، وقرروا خطف مي والمحامي لكشفهم. وبالفعل، نجحوا في تنفيذ الخطة بنجاح.

وبيبدأ الجد يهدد المحامي ويقدم له أوراقاً عديدة عن أعمال مشبوهة ونصب واحتيال. سأله المحامي: “إيه المطلوب ترحمنا؟”، فضحك الجد وقال: “رحمك ربنا، هو اللي بيرحم، كل اللي أنا عملته ده مش قليل عليك، اعترف إنت علاقتك بمرات ابني من إمتى يا واطي؟”. بدأ المحامي يشعر بالخوف والندم، وقرر الاعتراف بأن مي كانت تحرضه على القيام بأفعالها، وكانت تتلاعب به دائمًا وكانت علاقتهم مع بعضهم من سنوات.

صدم الجد وأخذ التسجيل وواجه مي بها، في حالة من الذهول والدهشة.

فيما بعد، شعرت مي بالصدمة عندما رأت عمها الأكبر وحاولت الظهور برئية أمامه. حاولت أن تظهر جورجيا والمحامي بشكل جيد، لكنهم اتهموها بالأكاذيب. شعرت بالضغط النفسي حين سمعت اعتراف المحامي، وأدركت أنها لا يمكنها الاستمرار في الكذب. تعترف مي أيضًا بجرائمها وتكشف حقيقتها الحقيقية.

وصل الظابط واخد مي بتهمة خطف شهد، واخد المحامي بتهم تانية كتير. عرف جاسر انو الا جد بتاعو حصل عليه ودبح راح على القسم كان الظابط بيسأل كل حد ولما شاف شهد واقفة عصبية لما شافها جاسر جرى ناحية شهد وروحه راجعة إليه واحتضنها، وابتدأ يدور بيها بين الناس. احسست شهد بالعار بس في نفس الوقت اشتاقت لجاسر. وبعد شوية من المشاعر، سألها جاسر بنقد ليه خاضت نفسك للخطر، قالت له شهد: “انا كنت ناوية ارجع لأمي لما عرفت انها تعبانة. كنت راكبة العربية في الطريق لحد عندهم بس لمحت مي والمحامي رايحين على بيت.”

، هما مع بعض، فاستغربت ليه تجمعهم مع بعض وايه السبب، ووقف السواق ودخلت البيت عشان اتابعهم وأفهم بيعملوا ايه. وماحتش في مينهم شافني وقربت أسمع بيقولي ايه وكانت الصدمة ان وليد مش أخوك من أمك، من أبوك بس.
رجعت وحصل نقاش كبير ما بينا أنا وولدتك واكتشفت اني في لعبة بتتلعب على ولدك من زمان لكن كان كل تفكير ننقذ وليد وأتكلم مع جورجيا امه، لازم تظهر، وكمان لازم تكشف حقيقتهم عشان هي مضحوك عليها.
جاسر شعر بالخوف والقلق ومسك ايدها وقال لها “مطلبتيش مني ليه “

انتِ مش عارفة، انا كُنت عامل ايه، كُنت زي المجنون وأنا حاسس إنك في خطر. عِندما أمسك ايدها، شافته بعيون مِليئة بالحب والاحترام وقال لها بصوته الدافيء: “أنا عارفة إنتي شجاعة وعندك الإرادة تتحمل أي حاجة في حياتك، لكن اكتشفت إنك كُل حاجة لي وسِر قوتي وسبب سعادتي. بحبك يا شهد، وهبقى جنبك دايماً”.

تَنهَدت شهد وتجاوبت معاه قائلة: “أنا كمان بحبك، يا جاسر. انت نجمي المضيء في وسط النور، ونبض قلبي اللي ميتوقفش. هنواجه الحياة سوا، وهنبقى مع بعض”.
احتضنت شهد جاسر بحنان وأمان، وردت عليه قائلة: “أنا كمان بحبك، جاسر. أنت نجمي الساطع في ظلمة الليالي، ونبض قلبي الذي لا يتوقف. سنواجه الحياة معًا، وسنكون دعمًا لبعضنا البعض”.

وفي لحظة من السكون والهدوء، سحب جاسر شهد في مكان بعيد عن الناس وقرّبها منه وقال لها بإحساس: “أنتي ملكي ولسه في شهور العدة، يعني حلالي”. وعقّب ذلك بقبلة عاطفية تعبيرًا عن حبهم العميق في لحظة رومانسية أحيت قلوبهم بقوة وحب.

قُطعت اندماجهم مع بعض صوت شخص ما ينادي على شهد.

: “فين وعدك لي يا شهد؟”

حين سمعت شهد صوت شخص يسأل “فين وعدك لي يا شهد؟”، شعرت ب ارتباك

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عقاب الحب)

متابعينا الكرام الي هنا نكون قد وصلنا الي نهاية مقالنا رواية عقاب الحب الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم صفاء حسني في حال كان هناك تعقيب او تعليق او استفسار لا تترد في ترك تعليق لدينا اسفل المقال او من خلال اتصل بنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى