حقيقة طلاق مكس وضحى مشاهير التيك توك
حقيقة طلاق مكس وضحى مشاهير التيك توك ، جميعنا سمعنا خلال الأيام الماضية حول ما حدث مع كلًا من مكس الأردني وضحى العريبي، أكثر الأشخاص شهرةً على منصة التيك توك، إذ انفصلا بشكل رسمي وانتهت علاقتهما بالطلاق خلال الأيام الماضية، وهذا الأمر أحدث جدلًا واسعًا على المواقع الاجتماعية المختلفة، وعبر هذه المقالة سنوافيكم بآخر وأحدث الأخبار التي جاءت حول سبب طلاقهما.
من هو مكس الاردني ويكيبيديا
يعد مكس الاردني من أشهر صنَّاع المحتوى في الوطن العربي، حيث حقق الشهرة على نطاق واسع، وذلك عبر المقاطع القصيرة التي يقوم بمشاركتها على حساباته المختلفة، ومن المعلومات الهامة حوله:
- الاسم الحقيقي له هو نور محمد.
- لكن يتم إطلاق اسم مكس عليه على اعتبار أنه اسم الشهرة الخاص به.
- ولد نور محمد في عام الـ 2000، وبذلك فهو يبلغ من العمر 23 عامًا.
- اشتهر بصورة واسعة بالتواجد الدائم مع صديقه عيسى.
- لم يكمل مكس تعليمه، وتوقف عن الدراسة حين كان في سن صغيرة.
- عمل مكس قبل شهرته في عدد كبير من الأعمال المختلفة ومنها: غسل السيارات، ثم فتح مقهى صغير.
- لم يكن يجد عيبًا في نوع وطبيعة العمل الذي يقوم به، بل تحدث عنه في كل اللقاءات التي كانت تُعقد معه.
- بدأ مشواره الفني بعد تعارفه على صديقه عيسى.
- إلى أن تمكن من الوصول إلى ما هو عليه الآن.
من هي ضحى العريبي ويكيبيديا
تمكنت ضحى العريبي من كسب جمهور كبير لها على نطاق الوطن العربي أجمع، وذلك خلال مدة قصيرة جدًا من بدئها بمشاركة نشاطها على المواقع الاجتماعية، ومن أبرز المعلومات المتداولة حولها ما يلي:
- ضحى العريبي فتاة تونسية الأصل والجنسية.
- ولدت في عام 1998م، لذلك فهي تبلغ من العمر 25 عامًا.
- عندما كانت في عمر الـ 17 عامًا توقفت عن الدراسة ولم تكمل تعليمها.
- في إحدى اللقاءات معها، ذكرت أنها ارتدت حجابها حين كانت تبلغ من العمر سبعة أعوام فقط.
- أيضًا امتلكت ضحى جمهورًا كبيرًا على جميع المنصات التي تمتلكها.
قصة تعارف مكس وضحى وسبب الطلاق
ذكر مكس وضحى في العديد من اللقاءات التي تم إجرائها معهم قصة تعارفهما، ونظرًا لبحث الجمهور عليها على نطاق واسع، سأسردها عليكم في النقاط التالية:
- في أحد اللقاءات التي تم إجرائها مع مكس وضحى.
- قال كلاهما أنهما تعرفا على منصة التيك توك.
- إذ اجتمعا في بث مباشر واحد، وخلال البث تعرفا على بعضهما.
- بعد ذلك حدثت بينهما قصة حب كبيرة.
