شخصيات
من هو الفلسطيني مازن سعادة – السيرة الذاتية
من هو الفلسطيني مازن سعادة – السيرة الذاتية مَازن سَعادة هو روائي ومؤلف يحمل الجنسية العربية الفلسطينية، حيث ولد في مدينة عسقلان خلال سنة 1959. عاش طفولته في المملكة الأردنية الهاشمية مع أسرته التي هاجرت من فلسطين بعد النكبة عام 1948، ولكنه عاد إليها في تسعينيات القرن الماضي بعد تخرجه من كلية الاقتصاد الزراعي من جامعة الإسكندرية المصرية.
مازن سعادة السيرة الذاتية
يمكن تلخيص السيرة الذاتية للروائي الفلسطيني مازن سعادة، من خلال النقاط التالية:
- الاسم والكنية: مازن سعادة.
- مكان الميلاد: ولد الروائي مازن في مدينة عسقلان في دولة فلسطين.
- تاريخ الميلاد: ولد خلال عام 1959.
- الجنسية: يحمل الروائي مازن الجنسية العربية الفلسطينية.
- اللغات: يتقن اللغة العربية وبالتحديد اللهجة الفلسطينية.
- المؤهل العلمي: حائز على درجة البكالوريوس في الاقتصاد الزراعي من جامعة الإسكندرية في جمهورية مصر.
- الوضع الاجتماعي: متزوج.
- مكان الإقامة الحالي: يقيم في رام الله في دولة فلسطين، إلا أنه توفي في أحد مشافي المملكة الأردنية الهاشمية.
- الدين والمعتقد: يعتنق للروائي مازن الديانة الإسلامية.
- المهنة: روائي وفنان تشكيلي فلسطيني.
- تاريخ الوفاة: توفي الروائي مازن صبيحة اليوم الجمعة الموافق لتاريخ العاشر من شهر مايو /أيار عام 2024.
- سبب الوفاة: معاناته الطويلة مع مرض السرطان.
اعمال مازن سعادة
ألّف الكاتب والروائي الفلسطيني مَازن سَعادة خلال مسيرته المهنية الكثير من الروايات، من أبرزها نذكر التالي:
- رواية رائحة النوم.
- رواية أطوار الغواية.
- كذلك جدارية سقط الحصان عن القصيدة، المستوحاة من قصيدة الشاعر الفلسطيني محمود درويش.
- رواية الزمن المالح.
- بالإضافة لذلك رواية عرس الدم.
- كذلك رواية الحب المستحيل.
مناصب مازن سعادة
تقلد الروائي الفلسطيني مازن عدة مناصب خلال سنين حياته، من أبرزها ما يلي:
- تقلد منصب قائظ الابداع الأدبي في وزارة الثقافة في فلسطين حتى عام 2007 م.
- ترأس فئة الشباب في منظمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، قبل أن تتحول إلى حزب الشعب الديمقراطي الأردني – حشد.
- كذلك ساهم في تأسيس صحيفة الأهالي التابعة للحزب الديمقراطي.
كم عمر مازن سعادة الروائي الفلسطيني
إن عمر مَازن سَعادة الروائي والكاتب الفلسطيني، هو حوالي خمس وستين سنة، فهو من مواليد عام 1959، في مدينة عسقلان في الدولة الفلسطينية.