فيديو الينا انجل العراقية التي اشتهرت في أفلام الكبار +18

فيديو الينا انجل العراقية التي اشتهرت في أفلام الكبار +18، الينا انجل الحدث الكبير الذي احدث ضجة العالمية كبيرة جدا على المستوى البعيد، في العالم العربي عامة وخاصة العراق، بالفعل انه شيء غريب جدا اثار غضب الكثير من السكان والمتابعين، كيف لشخصية مسلمة وعراقية عربية ان تظهر في الأفلام الإباحية، وهذا شيء لا يتناسب مع تعاليم الدين الإسلامي ولا مع العرف وغيره من الأشياء التقليدية في الدول العربية، اليكم الان كافة التفاصيل المتعلقة بـ من هي الينا

من هي الينا انجل

الينا انجل الفتاة الامريكية ذات الاصل العربي العراق، بدات حياتها الغير اخلاقية في عالم الافلام منذ ان كانت في الولايات المتحدة الامريكية، اختارت الطريق الخاطئ والذي بات مثير للجدل في العالم العربي وفي العراق عامة بالفعل انه شيء غير اخلاقي، ان نجد اشخاص يسيئون الى انفسهم والى دينهم من اجل الاموال والشهر يا له من شيء غريب، يجب على الشخص ان يكون قدوة للشباب والفتيات لا ان يدمرهم وان يجعلهم مدمرين نفسيا او ما شابه، وهناك الكثير من الحملات التي تطالب بسجن الينا ، وايضا منعها من دخول العراق باي شكل من الاشكال، خاصة ان هذا النوع من البشر لا يستحق ان يعيش حياة كريمة بل ان يتم توبيخه وزجه في غيابات الجب.

جنسبة الينا انجل

الجنسية التي تحملها الينا انجل هي العراقية اضافة الى الامريكية، هي خرجت من العراق لان العراق رفض ان يجعلها تمارس الرذيلة في هذه الدولة الشريفة، وان الغرب والأجانب يدعمون كل شيء حرام للاسلام مثل شرب اخمر والعالقات الغير محرمة، هم يتعمدوا ان يسيئوا الى الدين الإسلامي بشتى الطرق ومختلف المجلات.

فيديو الينا انجل تويتر الغير أخلاقي 2023

وبحسب مصادر، أشارت بأن إحدى الحسابات، نشرت فيديو الينا انجل تيليجرام التي تظهر من خلاله تمارس الفعل الفاضح مع أحد الأشخاص. وبعد ساعات من تسريب الفيديو، قام عدد من المجهولين، بتداول أسم المشهورة ديانا اريان على الفيديو، وراحوا يروجون لرابط المشاهدة. وأتضح أنها حملة ضد المشهورة، بقصد النيل من سمعتها، ولأنها واحدة من الأسماء المعروفة في الساحة، كانت هدف بغرض تحقيق المشاهدات ولفت الأنظار.

وتعتذر صحيفة النصر الإخباري ، على عدم نشر فيديو الينا انجل تويتر المنتشر، خاصةً وأنه يحتوى على مشاهد لا أخلاقية. حيث عبر العشرات من مستخدمي منصات السوشيال ميديا، عن استنكارهم للمقطع، مطالبين الجهة المختصة بالوصول إلى الجهة التي تقوم بالترويج لمثل هذه الأمور، على حساب الشخصيات الشهيرة، وإثارة الجدل والضجة في الوسط.